الأربعاء، أبريل 15، 2020

2020


وها نحن ندخل عقد جديد

ارتقبت ليلة هذا العام والايام التي تلتها والاسابيع والاشهر لأمتلك وقتاً أعود إليّا هنا..

هنا حيث ابتدأت قبل أكثر من 10 أعوام، وأنقطعت لخمس أعوام.. لكن.. أظل هنا..

في ركام المهمات التي أحمل همها الآن.. تشدني إحدى معزوفاتي هنا..

لكن..!!
سأعود.. وكلي أمل..

سأعود.. ولدي الكثييير الكثير مما أمتلات به لأكثر من خمسة أعوام..

سأعود.. فلربما هذا الطارئ العاجل والذي هو خيرُ لا نعرفه اليوم..

لكن سنراه غداً

سأكون هنا .. قريباً ...


دمتم بخير...