ليست الحماقة فعل بطولي,,
ولا رد فعل إيجابي,,
ولا رد فعل إيجابي,,
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم :
أوصني
قال : ( لا تغضب ، فردد مرارا ، قال : لا تغضب)
فالغضب والحماقة حالتين ترتبطان بالرحمة والعطف,,
فوجود خصلة الرحمة والرأفة تخفف وتوقف الحماقة
فحينما يغضب الشخص وهو إنسان رحيم يضع لغضبه حدودا رحمةً بمن أمامه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( علِّموا ويسروا ولا تعسروا ، وإذا غضبت فاسكت ، وإذا غضبت فاسكت وإذا غضبت فاسكت )
فوجود خصلة الرحمة والرأفة تخفف وتوقف الحماقة
فحينما يغضب الشخص وهو إنسان رحيم يضع لغضبه حدودا رحمةً بمن أمامه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( علِّموا ويسروا ولا تعسروا ، وإذا غضبت فاسكت ، وإذا غضبت فاسكت وإذا غضبت فاسكت )
ضبط النفس بالصمت هو الحل لتخلص من حالة قد تحدث فوضى عارمة
نـفـس عمــيــق
وزفير من الفم
إعادة تهيئة النفس
وإعادة تفكيـر
كـن الأذكى في المواقف الصعبة
وكن الاكثر حكمـة
وزفير من الفم
إعادة تهيئة النفس
وإعادة تفكيـر
كـن الأذكى في المواقف الصعبة
وكن الاكثر حكمـة
مقال رآئع وإن قلّ مجيدوه !
ردحذفكلّل الله سجايانا بالحلم والصبر والحكمه ،
وشكّل دوآخلنا بأخلاق المصطفى عليه الصلاة والسلام
_ _ _
متآبعة لـ حرفك يآعسل ،
كل الود :)
أهـلا ندى
ردحذفكم يسعدني رؤيتك ورؤية تعليقاتك
بإنتظار نافذتك دوما بعد أحرفي التي تشتاق الي تعليق مثل تعليقك
مرحبا بك دووماً