مثلٌ يرن برأسي يذكرني بمعلمتي البهية
التي طالما رددت ذلك المثل على مسامعنا
تحذيراً من أن تنجر إحدانا الي تلك المجموعات الكسولة
كان مثالا عابراً يرن في مسمعي حتى هذا اليوم
حتى عرفت حقيقة هذا المثل الجميل فحين أجاور جاراً سعيداً,, سأكون سعيدة
فسعادة كل شخص تنبع من تفاؤله
فحين ترى كل يوم ذلك الشخص التفاؤلي فإن فإنه سيبعث البهجة والفرح الي قلبك
ستكون ,, وإن ضاقت بك الدينا تسعد برؤياه
لانك تعرف إنك لن ترى الا شخص سيدعمك,, ويرمم عزيمتك نحو الحياة
فجاور السعيد تسعد,,
وكن أنت ذلك السعيد الذي يسعى الناس لمجاورته